للأسف كل ما وجدت هذا الشخص الذي تتكلمين عنه يتبخر أمامي كالسراب بعد أن أعطيه كل روحي بل حتى أجعله أنا !!!
لكني أخذت على نفسي عهدا أن لا أبحث مرة أخرى فقد انتهت حياتي عند هذا الحد
صعب على نفسي أن تنكسر كل مرة وأن تتحطم في كل موقف
أصبح لحياتي طعم آخر ولون آخر
أقصد غدت حياتي لا لون وغدا طعمها كطعم العلقم المر
لم أعد أشعر بأي شعور حتى شعور الصداقة الحقيقية التي كنت أتحدث عنها وأحدث يها كل من أعرف وأنشرها كمبدأ سام في الحياة لم اعد اشعر بها
كنت حينما أقرأ قصص الحب وقصص الصداقة تدمع عيناي لكن تحجر الدمع في عيني أصبحت أقرأ تلك القصص كمن يقرأ قصصا للتسلية
أنا آسف لكن الموضوع أثار بقايا شجون في داخلي فأخرجته
أيهم