في ذروةِ حبي له
وتعلق عشقي به
تنسمت هوائه.....
ورفض خيالي إلا التفكير فيه
ويفرح القلب عند التغني به
وينحني شموخي إحتراما له
وبينما كنتُ ألفُ له هديتي ....
هديةً صندوقها عشقي
وغطاؤها صدقُ مشاعري
ولكن فلتطمئن
فإن قلبي لك حتى وإن كان معي
وفجأةً وإذا بدمعة الشوق تنزل من عيني بلا إستئذان
إنها دمعة الإشتياق لمحياك
دمعة الشوق لثناياك
تنزل حتى تركت في قلبي بصمة
لا أظنها تمحى إلا بلقياك
وفي الوقت اللذي كان شوقي لك في قمته
ونشوة عشقي لك تزداد
أبحرتُ بعينِ قلبي
لأطالع الأفق البعيد
احبك حبا لايحبه بشر